"أتمني أن يكون نصيبي من الدنيا مثل نصيب أبي.. غادرها دون أن يترك خلفة سوي عصاه ومصحفه الشخصي".. تلك كانت الأمنية التي عاش من أجل تحقيقها الفنان والرسام ابن محافظة الإسماعيلية إسماعيل دياب، فمنذ أن غادر عالمنا قبل أكثر من خمسة عشرة عامًا، وتحديدا في الحادي عشر من فبراير عام 2005، ورسوماته
أكمل القراءة